حملت نسخة
مني على أكتافي
و حجزت لها
طاولة في مقهى
البال ...
فشربنا ريق
المعاني
من ثغر الأفكار
قدح تلوى قدح
في صحة القصيدة
و تلونا آيات الشوق
و معوذة البقاء
على كتف الوقت
حتى أخرجنا جنّ
الحزن من جسد
البلاغة ..
و تركنا الفرح عائدا
يغني و يسوق
أمامه قطيع
الثرثرات التى
تاهت ذات ليل
شارد.
بقلم ناصري
ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق