لَملم حَضورك قَتلني ألبهاتَ وَنصفهُ وَعَد بألهوَىٰ غريباً
وَخَذَ مَا جَئت بَهِ مَنْ ألوَجودَ مغيباً
تَنادي گالَسرَبَّ فَي ألعَتم ألوَجيبُ مجتلياً
ؤأشَعارَك گاَلريحُ تَهوَنيي بَسَهامهُ مَصَيبَاً
فَأنَا گفَفَت ُ ألَهوَىٰ مَنَذ ضَلَ ؤَأل َبَهِ لَيلكَ بَقَلبَه ِمغيباً
وَأدَأرَ فَلگكَ شَرَاعَُهُ لَلَغَيِاب لَيَدرَگني نَصَيباً
أنا ألذَي غَارَ مَنْ لَماي كَُلُ حَاسَدُ
حَسَيداً
وَگان َقطرُ دَمَي مَنْ أللوَحظِ مَسَگ وَطَيباً
عَرفَتنيِ ألَبحورُ وگانني عَمقه مهيباً
أدللُ ألليل بأمواجهُ صَاخبةً
گرَقيبُُ صَحيباً
مَنْ ألذي يَقرضُ قَلبي قراضهُ بَحسنُ مَجيِباً
مَنْ يَعطي لَمامُ ألنبضِ أوتارهُ
حَسيباً
دَنوتُ مَنْ ضَمياءُ أللَيلِ رأوهُ غامرُ زَلفاً
وگانهُ تَعسرَ بهوىٰ قَد تَقربَ مَنهُ
رَيباً
عَزلتك مَنْ سَقىٰ ذَائباً أگرام دَونَ
تَحسراً
لَعلك تَفهمُ أن الحب مَا يؤتىٰ بألَورىٰ خَايباً مَخيباً
امتثال الصفار/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق