وكيف لايغار وأنا الحسناء
أسامره ..
أغازله ...
فيصد وجهه ويعلوه الازدراء
مانسجت قصيدا
لسواه وهو يعلم
فعشقي له وتولهي
كعشق زليخة ليوسف
كعشق العبد للإله
والنجوم و السماء لمناجاتي تشهد
وكم يشتاق ثغري لثغره يتبسم
وكم أشتاق ليحنو علي بنظرة
تعيد إليّ أشلائي
تعيد تكويني ...
تعيد كبريائي
أهمس بيني وبين نفسي
عجبا
من عشقي له يغار
فاديا محمد درغام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق