أيا ليتَ الشباب لن يعودا
ويا ليت أيامهُ ماخطرت
ببالي..
فما وهن العظم مني
بل اشتدَ واكتسى نوراً
بل كل ما وددتهُ جائني
تدفعهُ أمواج التجاعيدُ
الشاحبة
مطرزاً بخصلاتِ شعرٍ لُجيني
شاخ( الزمانُ وماشخنا)
وفي الكبرِ نحنُ ولدنا
فيا ألف حبٍ مالذ لروحي
ولا طاب
ولا ألف عمرٍ عشتُ إلا
اليوم في كبري….
أهواها إكرومةٍ
تهديني طوافها سبعون شوطاً
حول قلبي
مُلبيةً أهواكَ ماحييتُ
أهواك … أنتَ أهواك…
… حمزة عبدالله… .العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق