رجـــــاءً تـلوموني فقلبي لاظــيا
فقد صـاد قلبي غـزالٌا دمشقيا
أنا المـرمـي بســهم ِ مليــــحــةٌٍ
إذا جُــنّ ليلي ﻻ أذوقُ منـا مـيــــا
لهـا عقل مـو زونٌ ووسـعِ مــداركٍ
وهيـبةُ مسؤولٍ وسلطـةُ قـاضيـــــا
وشـكﻻً يصيح الطــيرمـن حركاتهــاٍ
طـرباً يغـنيهـا بصـوت ٍ عـاليــــــــا
فيـا ليتني طـيراً أرفرف حولــــــها
ومـن سفـحِ منكبها أساقـط ريشــيا
بقلمي / العواضي عبد الكريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق