صديقيَّةُ : ❤ الكِتَاااااب ❤ ... 👍
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
أنتَ مَنْ عَلَّمني الأبجديَّةَ و الحِسَابْ ...
والحكايااا عن قضااايا الحصونِ والقِلاعِ و القِبَابْ
وأنتَ من شَرَحتَ لي ، عن الخليقةِ والتَّوالُدِ
والإنجَااابْ ...
وعَنِ الورودِ والزُّهور ، وعَريشَةِ اللَّبلابْ ...
وعَنِ الصَّداقَةِ و الطَّحَااالِبِ و العِنَّااابْ ...
وباختِصَارٍ أنتَ مَنْ فتحتَ أمامي
مُغلَقَ الأبوااابْ ...
👍 فلن أكونَ إلَّا وفيَّاً لكَ أَيُّها الكِتَااابْ 👍
**** ❤ ****
أَرى النَّاسَ يَهجرونَكَ إلى دروبِ الجَهلِ
والعَذَااابْ ...
ويُسدلونَ عليكَ السِّتَارَ و الحِجَااابْ ...
أَهذا جَزَاءُ خَيرِكَ السَّكَّااابْ ؟ ! ...
**** ❤ ****
في زمانِنا ، كُنَّا نَدُوخُ ، ونحنُ نبحثُ عنكَ
في كلِّ المَطَااارِحِ ، كبحثِنا عنِ الماءِ والشَّرابْ
لِنُغَذِّي بعلومِكَ المشاااعرَ و الألبَااابْ ...
ولْنُحيلَ اليَبَاسَ خُضرَةً ، في الأرضِ اليَبَابْ ...
والطَّاقاااتِ قوَّةً في عَزمِ الشَّبَااابْ ...
فبِأَيِّ مَنطِقٍ جَعَلُوكَ كالسَّرااابْ ؟! ...
وبأَيِّ شَرعٍ ، رمَوكَ خلفَ الضَّبَااابْ ؟ ! ...
**** ❤ ****
قَسَماااً ... لن أَكونَ إلَّا وفيَّاااً لكَ أَيُّها
الكِتَااابْ ...
❤ إليك عِشقي و محبَّتي و تقديري
في الحضووورِ و في الغِيااابْ ...
يا مَنْ هَدَيتَني إلى الهُدى والرَّشَاد والصَّواااب ..
**** ❤ ****
بقلم : 👍 : @ #الأديب_صديق_ماجد_علي_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق