وضاقت بي النفس فيا لها من قيود قاتلة
كيف أرضخ لهذه العزلة والانتظار
فلقد خلقني الله گ طائر يعشق الحرية
يا أيها الليل مهما كانت ظلمتك
لا تفرح بأنك تراني بقيود اليأس متسلسلا
سوف يلوح فجر الأمل ويفك قيودي
وأحطم أسوارك بمعول العزيمة والإصرار
وأحلق في سماء الحرية بجناحا الحرية والانتصار
فأنا في ساحة الدنيا فارس مغوار
ولا أعرف معنى الهزيمة والانكسار
** د/هشام فرغلي **
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق