حتى لو خانك من أخلصت له
كن وفيا لمبادئك وقيمك وأخلاقك
ولاتعامل إلا كما تحب أن تُعامل
واعلم أن الصديق الوفي
لو غبت عنه أعواما لايتغير
متى عدت تراه كما تركته
فالصداقة علاقة راقية جدا تحتاج إلى الأوفياء فقط
صديقك الحقيقي من يشعر بك
يحزن لحزنك.. يفرح لفرحك..
يخفف عنك ويساندك بألمك ووجعك.
تعتمد عليه ويكون ركيزة هامة في حياتك..
كن وفيا
فالوفاء طبع يولد مع البشر ومن كان بطبعه أصيلا لاتهز أركانه كل محاولات تطبيعه وسيبقى معدنه لامعا لن يصدأ أبدا رغم مرور الوقت.
بقلمي د. عهد عساف
تقبل الله طاعتكم وصيامكم
مساؤكم سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق