صححوا مسار خطواتكم في هذه الدنيا ودعوا ضمائركم تستريح
افتحوا للجنة طريقاً ولاتدعوا الشرور لقلوبكم وعقولكم تستبيح
حافظوا على صلواتكم من فرضٍ وسنة وتراويح
أكثروا من الإستغفار والتسبيح
الدنيا فانية إلى زوال، وكل منا له فيها فقط السيرة والذكر الحسن.
أما الآخرة ففيها النعيم وفيها الخلود.
فاسعوا بالأرض حاملين كل بذور الخير وانثروها ليكون حصادكم في الآخرة مرضاة الله.
أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات
أتمنى من الله العلي القدير أن يحفظكم من شرور الدنيا وأن يتقبل منكم طاعتكم وصيامكم وأن تكون الجنة من نصيبنا ونصيبكم.
أستودعكم الله في آخر فقرة من النفحات الرمضانية وأتمنى أن أكون قدمت مافيه الفائدة والمنفعة.
لكم تحياتي واحترامي وكل التقدير
د. عهد عساف
نائب عميد الجامعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق